[img][/img]
تعرض الحاج عبدالعزيز الخضيمي من أهالي حي الشويكة بالقطيف لعملية سلب مساء أمس السبت من قبل عصابات الدراجات النارية.
وقال أحد أصدقاء الحاج الخضيمي بأن الأخير كان يسير على قدميه في شارع الملك عبد العزيز بحي الشويكة وتفاجأ بشخصين مجهولين يستقلان دراجة نارية أقدم أحدهما على إنتزاع جيبه الأمامي والذي يحتوي على مبلغ 3 آلاف ريال كان قد سحبها من الصراف الآلي بعد أن أودعها الضمان الاجتماعي في حسابه.
وأضاف بأن الجناة لم يراعوا حرمة شهر رمضان المبارك بل اقدموا على جريمتهم في مكان عام وفي وقت الذروة، وقد تمكنا من الهرب من موقع الحادثة بسرعة فائقة.
يشار الى ان العديد من ضحايا هذا النوع من الاعتداءات يتفاجؤون بخطف أغراضهم وما يحملونه من أكياس تحتوي على أشياء ثمينة أو بداخلها نقود مالية أو هواتف محمولة إلى جانب التخصص المفضل الذي يستهوي قلوب هذه العصابات من خلال لطش وسرقة الحقائب النسائية.
ويقول مواطنون للخط الالكترونية إن هذه الظاهرة أصبحت حالة فريدة تشتهر بها محافظة القطيف عن سائر المحافظات الأخرى بسبب الكم الكبير للدراجات النارية في أوساطها سواء على مستوى المدينة أو المناطق التابعة لها وأغلبها مخالفة ولا تحمل وثائق رسمية.
الجدير بالذكر ان الأجهزة الأمنية بمحافظة القطيف تواجه مشكلة حقيقية في توفير الحماية الأمنية الكافية للمواطنين من خلال ما يتعرضون له بين ساعة وأخرى من هجمات متلاحقة لتلك العصابات المتخصصة في النشل والسطو والسلب.
الخط- القطيف
تعرض الحاج عبدالعزيز الخضيمي من أهالي حي الشويكة بالقطيف لعملية سلب مساء أمس السبت من قبل عصابات الدراجات النارية.
وقال أحد أصدقاء الحاج الخضيمي بأن الأخير كان يسير على قدميه في شارع الملك عبد العزيز بحي الشويكة وتفاجأ بشخصين مجهولين يستقلان دراجة نارية أقدم أحدهما على إنتزاع جيبه الأمامي والذي يحتوي على مبلغ 3 آلاف ريال كان قد سحبها من الصراف الآلي بعد أن أودعها الضمان الاجتماعي في حسابه.
وأضاف بأن الجناة لم يراعوا حرمة شهر رمضان المبارك بل اقدموا على جريمتهم في مكان عام وفي وقت الذروة، وقد تمكنا من الهرب من موقع الحادثة بسرعة فائقة.
يشار الى ان العديد من ضحايا هذا النوع من الاعتداءات يتفاجؤون بخطف أغراضهم وما يحملونه من أكياس تحتوي على أشياء ثمينة أو بداخلها نقود مالية أو هواتف محمولة إلى جانب التخصص المفضل الذي يستهوي قلوب هذه العصابات من خلال لطش وسرقة الحقائب النسائية.
ويقول مواطنون للخط الالكترونية إن هذه الظاهرة أصبحت حالة فريدة تشتهر بها محافظة القطيف عن سائر المحافظات الأخرى بسبب الكم الكبير للدراجات النارية في أوساطها سواء على مستوى المدينة أو المناطق التابعة لها وأغلبها مخالفة ولا تحمل وثائق رسمية.
الجدير بالذكر ان الأجهزة الأمنية بمحافظة القطيف تواجه مشكلة حقيقية في توفير الحماية الأمنية الكافية للمواطنين من خلال ما يتعرضون له بين ساعة وأخرى من هجمات متلاحقة لتلك العصابات المتخصصة في النشل والسطو والسلب.
الخط- القطيف