«بلدي» القطيف يناقش إنشاء «سوق أسماك» بسيهات
بحث المجلس البلدي بمحافظة القطيف أمس مشروع إنشاء سوق أسماك للمفرق على شاطئ سيهات. كما ناقش المجلس ـ خلال اجتماعه العادي الحادي والثمانين في مقر المجلس ببلدية القطيف ـ تقرير البلدية ثلث السنوي الثاني عن أنشطتها للاشهر الاربعة الماضية، وموضوع وظائف البلدية الشاغرة، واقامة ورشة عمل حول العمل البلدي في محافظة القطيف، اضافة الى مراجعة تقرير الايرادات والمصروفات نصف السنوي الاول للبلدية.
من ناحية أخرى دعا رئيس المجلس المهندس جعفر الشايب المواطنين الى استمرار التواصل مع المجلس البلدي والاجهزة البلدية المختلفة بما يحقق مطالبهم، موضحا ان موظفي المجلس يستقبلون المواطنين طوال أوقات الدوام الرسمي يومي الاحد والثلاثاء، بحضور أعضاء من المجلس.
وأوضح ان هذا التواصل قاد الى ما حققه أهالي حي الشاطئ بجزيرة تاروت الذين طالبوا بتطوير شارع عبد الله بن الحارث الذي يفصل حي الشاطئ عن حي الرضا وتوسعة امتداده حتى شارع الرياض بحيث يكون ذا مسارين، وهو ما بدأت تنفيذه بلدية القطيف الأسبوع الماضي.
الى ذلك أعرب عدد من ساكني الحي عن أهمية تطوير هذا الشارع الذي أصبحت فيه حركة سير كثيفة خاصة أوقات الذروة، وأصبح يشكل خطورة بسبب تزاحم السير فيه، وأفادوا بأنهم قدموا طلبا للمجلس البلدي في شهر رمضان الماضي، حيث تم تنسيق زيارة ميدانية للموقع من المجلس ورفع بعدها تقرير للبلدية عن حالة الشارع وضرورة تطويره
.
بحث المجلس البلدي بمحافظة القطيف أمس مشروع إنشاء سوق أسماك للمفرق على شاطئ سيهات. كما ناقش المجلس ـ خلال اجتماعه العادي الحادي والثمانين في مقر المجلس ببلدية القطيف ـ تقرير البلدية ثلث السنوي الثاني عن أنشطتها للاشهر الاربعة الماضية، وموضوع وظائف البلدية الشاغرة، واقامة ورشة عمل حول العمل البلدي في محافظة القطيف، اضافة الى مراجعة تقرير الايرادات والمصروفات نصف السنوي الاول للبلدية.
من ناحية أخرى دعا رئيس المجلس المهندس جعفر الشايب المواطنين الى استمرار التواصل مع المجلس البلدي والاجهزة البلدية المختلفة بما يحقق مطالبهم، موضحا ان موظفي المجلس يستقبلون المواطنين طوال أوقات الدوام الرسمي يومي الاحد والثلاثاء، بحضور أعضاء من المجلس.
وأوضح ان هذا التواصل قاد الى ما حققه أهالي حي الشاطئ بجزيرة تاروت الذين طالبوا بتطوير شارع عبد الله بن الحارث الذي يفصل حي الشاطئ عن حي الرضا وتوسعة امتداده حتى شارع الرياض بحيث يكون ذا مسارين، وهو ما بدأت تنفيذه بلدية القطيف الأسبوع الماضي.
الى ذلك أعرب عدد من ساكني الحي عن أهمية تطوير هذا الشارع الذي أصبحت فيه حركة سير كثيفة خاصة أوقات الذروة، وأصبح يشكل خطورة بسبب تزاحم السير فيه، وأفادوا بأنهم قدموا طلبا للمجلس البلدي في شهر رمضان الماضي، حيث تم تنسيق زيارة ميدانية للموقع من المجلس ورفع بعدها تقرير للبلدية عن حالة الشارع وضرورة تطويره
.