[img][/img]
السبت الساعه العاشره مساءً
هي لحظة فسح صيد الربيان وقد تجمهر الصيادون في مينا القطيف بقواربهم وشباكهم استعداداًللابحار للصيد
ومن جانب اخر فقد خيب البحر امال الصيادين لضعف البحر وعدم تمكنهم من الصيد
حيث قال النوخده منصور فندم شاكياً عدم الصيد وحرارة الجو وقال انزلنا الشباك في البحر ليلاً حتى النهار ولم نتوفق في اصطياد سوى الكيلو تقريباً من الربيان وبعض الاسماك الصغيره
وارجى اخر بان البيئه قد دمرت نتيجة الردم العشوائي وسحب تربة السواحل للتوسع لإقامة المخططات العمرانية والترفيهية مما أدى إلى انعدام المياه الضحلة والقضاء الكامل على نبات القرم وعلى أماكن وضع البيض وتكاثر الربيان في هذه المواقع، ومن الأشياء التي أثرت في عدم وجود لربيان عند السواحل تسرب المياه الملوثة للصرف الصحي والنفط وللأسف لا زال الردم مستمرا بالرغم من القانون الصادر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمنع ردم البحر للحفاظ
على التوازن البيئي والمحافظة على الثروة البحرية
وقال السيد مصطفى الهواشم وهوا احد الصيادين الجدد
لقد ابحرنا ولم نصطاد سوى سبعه كيلومن الربيان وخرجنا من البحر للتزود بالبنزين وعاودنا الابحار املاً في الصيد ولم نوفق الا في صيد بعض الاسماك الصغيره .
وخيبت الامل هده قد صارت حديث المجالس حيث ان معظم الصيادين ارجو دخول البحر الى ايام قادمه حيث التعب من تجهيز معدات ادوات الصيد والقوارب التي اخدت منهم الكلفه والجهد في الايام الفائته استعداداً لهدا اليوم الدي خيب امالهم .
هدا فان صيانة القوارب وشراء وإصلاح شباك الصيد والآليات والمعدات الخاصة ، وهذه التجهيزات تتجاوز تكلفتها نحو 20 ألف ريال،للقوارب الكبيره وقرابة 5000 ريال للقوارب الصغيره
وقال حسين الماجد احد اصحاب المحامل كنا خائفين من ان تكون اشاعة ارتفاع الوقود الديزل صحيحه وانه ماكان نعبئه من الوقود بـ 1200 ريال سيصبح بـ 11000 فهدا ضرركبيرعلينا وخاصتاً ان البحر ضعيف الصيد. وقررنا ايقاف الابحار اداكان هدا الخبر صحيحاً وقد فرحنا كثيراً لعدم صحة هدا الخبر ونحن الان ننتضر رجوع المحامل الى مينا القطيف بعد خروجها للصيد املاً في صيد الربيان وان لا يخيب املنا البحر .
السبت الساعه العاشره مساءً
هي لحظة فسح صيد الربيان وقد تجمهر الصيادون في مينا القطيف بقواربهم وشباكهم استعداداًللابحار للصيد
ومن جانب اخر فقد خيب البحر امال الصيادين لضعف البحر وعدم تمكنهم من الصيد
حيث قال النوخده منصور فندم شاكياً عدم الصيد وحرارة الجو وقال انزلنا الشباك في البحر ليلاً حتى النهار ولم نتوفق في اصطياد سوى الكيلو تقريباً من الربيان وبعض الاسماك الصغيره
وارجى اخر بان البيئه قد دمرت نتيجة الردم العشوائي وسحب تربة السواحل للتوسع لإقامة المخططات العمرانية والترفيهية مما أدى إلى انعدام المياه الضحلة والقضاء الكامل على نبات القرم وعلى أماكن وضع البيض وتكاثر الربيان في هذه المواقع، ومن الأشياء التي أثرت في عدم وجود لربيان عند السواحل تسرب المياه الملوثة للصرف الصحي والنفط وللأسف لا زال الردم مستمرا بالرغم من القانون الصادر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمنع ردم البحر للحفاظ
على التوازن البيئي والمحافظة على الثروة البحرية
وقال السيد مصطفى الهواشم وهوا احد الصيادين الجدد
لقد ابحرنا ولم نصطاد سوى سبعه كيلومن الربيان وخرجنا من البحر للتزود بالبنزين وعاودنا الابحار املاً في الصيد ولم نوفق الا في صيد بعض الاسماك الصغيره .
وخيبت الامل هده قد صارت حديث المجالس حيث ان معظم الصيادين ارجو دخول البحر الى ايام قادمه حيث التعب من تجهيز معدات ادوات الصيد والقوارب التي اخدت منهم الكلفه والجهد في الايام الفائته استعداداً لهدا اليوم الدي خيب امالهم .
هدا فان صيانة القوارب وشراء وإصلاح شباك الصيد والآليات والمعدات الخاصة ، وهذه التجهيزات تتجاوز تكلفتها نحو 20 ألف ريال،للقوارب الكبيره وقرابة 5000 ريال للقوارب الصغيره
وقال حسين الماجد احد اصحاب المحامل كنا خائفين من ان تكون اشاعة ارتفاع الوقود الديزل صحيحه وانه ماكان نعبئه من الوقود بـ 1200 ريال سيصبح بـ 11000 فهدا ضرركبيرعلينا وخاصتاً ان البحر ضعيف الصيد. وقررنا ايقاف الابحار اداكان هدا الخبر صحيحاً وقد فرحنا كثيراً لعدم صحة هدا الخبر ونحن الان ننتضر رجوع المحامل الى مينا القطيف بعد خروجها للصيد املاً في صيد الربيان وان لا يخيب املنا البحر .